صوِّب بِرِجْلِكَ أَيُّها اللَّعِيبُ
فلكلِّ عصرٍ قسمةٌ ونصيبُّ
ما نزلتَ وللرشاقة طاقةٌ
وتألق القدمان والمركوبُ
جمهورك الهيمانُ صفّق وانتشى
وعلا الهتافُ و" لعلع " الترحيبُ
سبحان من قَسَمَ الحظوظ لجزمةٍ
تجري ، فترقصُ دولةٌ وشعوبُ
لك في الملاعب رايتان وللَّذي
خاض الحروب معاشه المنكوبُ
!!صفارة الغارات أدمن صوتها
عند النزال فصوتها محبوبُ
لكنها ليست كصفَّاراتكم
إنْ خَشَّ " جونٌ " في العدو عجيبُ
فارفع بحرفنةٍ !! وصُدَّ ... فدائماً
في الرفع أعصابُ الرجال تسيبُ !!!